سَـاعَةُ الـدَّارِ مَا سَـاوَتْ لَهَا أَلْـفَ سَـاعَـةْ
Sa'a ɗaya a Dar Al-Mustafa tana daidai da sa'o'i dubu ɗaya.
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
سَاعَةُ الدَّارِ مَا سَاوَتْ لَهَا أَلْفَ سَاعَةْ
دَارٌ لِلْمُصْطَفَى تُعْرَض بِهْ أَغْلَى بِضَاعَةْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
يَحْضُرُ المُصْطَفَى وَآلِهْ رِجَالِ الشَّفَاعَةْ
حَازَ مَنْ بِهْ تَعَلَّقْ فِي المَعَالِي ارْتِفَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
حَازَ مَنْ بِهْ تَعَلَّقْ فِي المَعَالِي ارْتِفَاعَهْ
إِنَّهُ النُّورُ الأَسْنَى نِعْمَ تِلْكَ الرَّبَاعَةْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
مَنْ يُرِيدُ السُّمُوّ وَالإِرْتَقَا وَالمَنَاعَةْ
أُحْضُرْ أُحْضُرْ بِقَلْبِكْ وَتَرَقَّبْ شُعَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
إِنَّ نُورَ النَّبِيِّ رَبِّي فِي الكَوْنِ شَاعَهْ
إِنَّ فَضْلَهْ إِلٰهُ العَرْشِ رَبِّي أَذَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
فِي جَمِيعِ العَوَالِمْ لُهْ إِشَارَةْ مُطَاعَةْ
فِي جَمِيعِ الفَضَائِلْ طَوَّلَ اللهُ بَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
فَوْزْ مَنْ قَدْ أَحَبَّهْ وَاقْتَدَى وَأَطَاعَهْ
قَدْ أَمِنْ فِي الدُّنَا وِالآخِرَةْ كُلَّ رَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
يَتَّصِفْ بِالعَزِيمَةْ وَالوَفَا وَالشَّجَاعَةْ
بَاعَ نَفْسَهْ وَمَالَهْ لِلعَلِي الحَقِّ بَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
رَبِحَ البَيْعَ سِيقَتْ لُهْ صُنُوفُ النَّفَاعَةْ
يَا مُحِبَّ النَّبِي يَا مَنْ طَلَبْ اِتِّبَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
ذِهْ مَجَالِسْ بِهَا عُرِضَتْ عَلَيْكَ البِضَاعَةْ
رُبِطَتْ بِالنَّبِي المُخْتَارِ كَنْزِ الشَّفَاعَةْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
بَيْنَ أَرْبَابِهَا أَنْوَارُ طَهَ مُشَاعَةْ
يَالَهَا مِنْ مَجَالِسْ اِسْتَمَدَّتْ شُعَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
تَسْتَقِي ارْوَاحُ أَهْلِيهَا مِنْ أَحْمَدْ طِبَاعَهْ
مَنْ تَوَكَّلْ عَلَى المَوْلَى القَوِي مَا أَضَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
وَ الرَّبِيعِ النَّبِي يَا نِعْــمَ تِلْكَ الرَّبَاعَـةْ
رَبِّ صَلِّ عَلَيْهْ وَآلِهْ وَمَنْ قَدْ أَطَاعَهْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
وَالصَّحَابَاتِ أَرْبَابِ الوَفَا وَالشَّجَاعَةْ
زَهِّدُوا فِي الدُّنَا وَاتَّصِفُوا بَالقَنَاعَةْ
اَلله اَلله يَا الله اَلله اَلله يَا الله
وَالصَّلَاةُ عَلَى طَهَ نَبِيِّ الشَّفَاعَةْ
رَبِّ مَعْهُمْ عَسَى نُحْشَرْ نَهَارَ الشَّفَاعَةْ
وَالصَّلَاةُ عَلَى المُخْتَارِ فِي كُلِّ سَاعَةْ