على باب الكرم والجود

عَلَى بَابِ الْكَرَمْ وَالْجُود

Transliterate

Translation

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

عَلَى بَابِ الْكَرَمْ وَالْجُود

وَقَفْنَا نَسْأَلِ الْمَعْبُود

يُعَامِلْنَا بِمَحْطِ احْسَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

إِمَامَ الْرُسْلِ طَهَ الْزَيْن

حَبِيبَ اللَّه نُورِ الْعَيْن

بِهِ يُجْلَى الصَدَى وَالرَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

فَيَاذَا الْجُودْ يَاوَاحِد

وَيَا مَقْصُودْ يَاشَاهِد

تَفَضَّلْ مِنْكَ بِالْرِضْوَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَكُنْ عَوْنًا لَنَا يَارَب

وَحَقِقْ غَايَة الْمَطْلَب

وَبَلِّغْنَا المُنَى يَا مَن

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَثَبِّتْنَا عَلَى نَهْجِهْ

نَحُلْ يَارَبِي فِي بُرْجِه

نَرِدْ مَشْرُوبْ طَهَ الْهَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَنِبْلَغْ غَايَةَ الْآمَال

وَمَالَاتَبْلَغَ الْأقْوَال

مِنَ الْإِحْسَانْ يَامَنَّان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَنُنْشِرْ رَايَةِ التَّقْوَى

فِي إلْإسْرَارْ وَالنَّجْوَى

تَعُمْ قَاصِي الْوَرَى وَالدَّان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَنُجْمَعْ فِي رِحَابِ الخَير

وَنَسْلُكْ مَعَ أَهْلِ السَّر

رِجَالِ الصِدْقِ والعِرْفَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَنُدْخُلْ فِي دَوَائِرِهِمْ

وَنُحْضُرْ فِي مَحَاضِرِهِم

وَنُسْمُرْ عَالْهَنَا وَالدَّان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَنِشْرَبْ كأَسْ سِرِ السِّر

بِمَ لَا عَنْهُ حَدْ يُخْبِر

عَطَايَا مَالَهَا حُسْبَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

ألَا يَا وَاسِعَ المَعْرُوف

وَمَن بِالفَضْلِ هُوْ مَوْصُوف

عَظِيمَ الجُودْ وَ الْإِحْسَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

أَنِلْنَا فَوْقْ مَانَرْجُو

نُرَافِقْ مَنْ غَدًا يَنْجُو

مِنَ الْأهْوَالْ وَالنِّيرَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

بِبَرْكَةِ الْنَّبِي طَهَ

أجَلْ كُلِ الْوَرَى جَاهَه

عَظِيمِ المَنْزِلَهْ وَالشَّان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

وَنَبْلُغْ غَايَةِ المَقصُود

وَغَايَاتِ الكَرَمْ وِالجُود

نُرَافِق صَفْوَةِ الرَحْمَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان

اَللَّهْ اَللَّهُ اَللَّهْ اَللَّهُ

وَ مُحَمَّدْ سَيِّدِ الْأكْوَان

عَليْهِ رَبُّنَا صَلَّى

وَآلِهْ وَالَّذِي وَالَى

وَصَحْبِهْ رَافِعِي البُنْيَان

بِبَرْكَةِ سَيِّدِ الْأكْوَان