اللّٰه اللّٰهُ اللّٰه اللّٰهُ
اللّٰه اللّٰهُ اللّٰه اللّٰهُ
نَتَوَسَّلْ بِالنَّبِيِّ النُّورْ
وَابْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
يَاكَرِيمَ الجُودِ يَا مَنَّانْ
يَا جَزِيلَ الفَضْلِ والإِحْسَانْ
أَمْلِ قَلْبِي بِاالصَّفَا وَالنُّورْ
بِابْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
رَبِّ سَهِّلْ كُلَّمَا رُمْنَا
وَاعْطِنَا الخَيْرَاتِ وَالحُسْنَا
رَبِّ وَاجْعَلْ وَقْتَنَا مَسْرُورْ
بِابْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
قَدْ تَوَسَّلْنَا بِخَيْرِ النَّاسْ
وَابْنِ عَلْوِي القُطْبِ وَالعَطَّاسْ
وَالوَلِيِّ ذُخْرِنَا المَشْهُورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
سَيِّدِي أَحْمَدْ عَظِیمِ الشَّانْ
مَعْدِنِ الأَسْرَارِ وَالعِرفَانْ
فَيْضُهُ مَابَيْنَنَا مَدْرُورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
كَانَ فِينَا بَدْرُنَا السَّاطِعْ
وَكَسَانَا عِلْمَهُ النَّافِعْ
وَ بِعَيْنِ المُصطَـفَى مَنْظُورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
كَمْ رَوَيْنَا عَنْهُ مِنْ عُلُومْ
وشَرِبْنَا كَاسَهُ المَخْتُومْ
أَمْرُنَا طُوْلَ المَدَى مَيْسُورْ
ابْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
طَيِّبُ الأَفْعَالِ وَالأَخْلَاقْ
عِلْمُهُ قَدْ عَمَّ فِي الآفَاقْ
فِي جَمِيعْ بُلْدَانِنَا مَنْشُوْر
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
سِرُّهُ يَسْرِي لِأَوْلَادِهْ
وَلِأَسْبَاطِهْ وَأَحْفَادِهْ
وَمُحِبِّيهِ الأُلَى فِي الدُّورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
حُبُّهُ قَدْ حَلَّ فِي قَلْبِي
إِنَّ هَذَا الفَضْلَ مِنْ رَبِّي
سِرُّهُ فِي مُهْجَتِي مَسْطُورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
يَا حَبِيبِي قُمْ بِنَا بَادِرْ
حَاجَةٌ فِي النَّفْسِ وَالخَاطِرْ
هَيَّا هَيَّا أَحْمَدَ المَشْهُورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
رَبِّ فَانْفَعْنَا بِبَرْكَاتِهْ
وَاعْطِنَا مِنْ سِرِّ نَفْحَاتِهْ
وَاعْطِنَا مِنْ حَظِّهِ المَوْفُورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
ثُـمَّ صَلَّى اللّٰهْ عَلَى المَحْبُوبْ
مَنْ بِهِ يَحْصُلُهُ المَطْلُوبْ
كُلُّ عَاصِي ذَنْبُهُ مَغْفُورْ
بِابْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ
وَعَلَى آلِهْ وَأَصْحَابِهْ
ثُمَّ أَتْبَاعِهْ وَأَحْزَابِهْ
عَدَّ مَا زَائِرْ أَتَى بَايَزُورْ
اِبْنِ طٰهَ أَحْمَدَ المَشْهُورْ